The Greatest Guide To النقد في العمل
The Greatest Guide To النقد في العمل
Blog Article
وفي حال شعرتِ بأنكِ غاضبة أو غير جاهزة لتقديم رد لحظي، يُمكنكِ طلب المزيد من الوقت للتفكير في المحادثة ثم الرد في وقت لاحق.
خامسًا، يجب أن نتعلم كيفية استخدام النقد السلبي لتحفيز أنفسنا. بدلاً من الاستسلام للشعور بالإحباط والاحتقار، يمكننا استخدام النقد السلبي كحافز لتحقيق التحسين والتطور.
عندما ينتقدك أحدهم لا تُبدِ استياءك أو تعقد ذراعيك أو تتجهم. صحيح أنّ مكتبك هو بيئة عمل، ولكن هذا لا يمنع مديرك وزملاءك من ملاحظة انفعالاتك، حيث تشير تعبيرات الوجه السلبية ولغة الجسد إلى أنّك لست مهتماً بما تسمعه أو أنّك تريد إنهاء المحادثة.
قم بمواجهة التحديات وحل المشكلات العملية. استخدم الأساليب العلمية للتحليل والتفكير وجرب الحلول المختلفة.
التكيف مع التغيير: كيف تنمي قدرتك على التكيف في بيئة عمل متغيرة؟
من خلال تحليل أدائك وتحديد الاحتياجات للتحسين، يمكنك تطوير مهاراتك وتقوية التفكير النقدي لديك.
لإلقاء عرض مقنع وفعال. اكتساب هذه المهارة سيساعدك في بناء وتقديم عروض تثير الاهتمام وتعزز فرص نجاحك في المجال الذي تعمل فيه.
قد يكون لديهم رؤى وأفكار جديدة يمكن أن تساعدنا في رؤية أمور لم نكن نراها من قبل. لذا، يجب أن نتعامل مع النقد بروح إيجابية ونستفيد منه لتحسين أنفسنا.
أولاً، علينا أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا شخصيين. قد يكون الناس يقدمون النقد والتقييم السلبي بناءً على آرائهم وتجاربهم الشخصية، ولكن ذلك لا يعني أنهم يقصدون إساءة الى شخصيتنا أو قدراتنا.
لن تُجني ثمار نجاحاتك من دون انتقادات. وعلى الرغم من إدراكنا لهذه الحقيقة، فقلّة قليلة منّا من يمتلكون مهارات الردّ على النقد والتعامل مع هذا الأمر بكفاءة ممّا يضمن لهم تقدّمًا وتطوّرًا مستمرًّا.
سيساعدك تطوير مهارات التفكير النقدي على الابتعاد عن التفكير السطحي والتحلي بالتفكير الاستراتيجي.
قم بالتعامل مع العملاء والشركاء بشكل احترافي ونزيه. تعاون معهم وكون موثوقًا به في جميع الصفقات والمفاوضات.
إذا كان مديركِ ينتقد بشكل متكرر جانبًا معينًا من أدائكِ، مثل: "أسلوبك في التواصل"، فإن أفضل طريقة للتعامل مع الموقف هي حل المشكلة فورًا.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين صفحة ويب العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]